Examine This Report on الاحتراق النفسي للأم
Examine This Report on الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
تدرج متلازمة الاحتراق النفسي الوظيفي وفقا للمقياس ثلاثي الأبعاد لكرستينا ماسلاك وسوزان جاكسون
"يعد الاحتراق النفسي متلازمة من أعراض الإجهاد الوجدانى و سلب الشخصية و انخفاض معدل الإنجاز الشخصى , و التي تظهر لدى الأفراد الذين يعانون في عملهم مع الاخرين ."
في ظل دوامة الأبوة والأمومة، غالبًا ما يتم تجاه عناصر الأساسية وهو الصحة العقلية للأمهات. وبينما يُبحرن في رحلة الأمومة العميقة، تلعب حالتهن العاطفية والنفسية دورًا محوريًا، ليس فقط في حياتهن، ولكن في تشكيل مستقبل أطفالهن.
فيما يلي بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد الآباء في التعامل مع الإرهاق الأبوي:
تُشكل السلامة العقلية للأم حجر الأساس للنمو الأمثل للطفل، وتمارس تأثيرها من مرحلة ما قبل الولادة وحتى فترة ما بعد الولادة وما بعدها. وبالتالي، فإن الاستثمار في الصحة العقلية للأمهات لا يقتصر فقط على دعم الأمهات في فترة ما بعد الولادة، بل يشمل الدعم على مدار رحلتهن بأكملها.
كما يوجد بعض الأعراض المختلفة ، تم رصدها لدى مرضى الاحتراق النفسي مثل :
إعلان لايف ستايل ما هو الاحتراق النفسي لدى الأمهات؟ طبيب يجيب
اكتب كل ما يتبادر إلى ذهنك. لا ينبغي لأي شخص آخر قراءة ما تكتب؛ لذلك لا تسعَ إلى ضبط القواعد النحوية والإملائية بشكل صحيح.
علاوة على ذلك، يؤثر حرمان الأم من النوم على صحة الطفل، حيث يعتمد الرضع على أمهاتهم من أجل الراحة والتنظيم. يمكن أن تؤدي اضطرابات النوم لدى الأم إلى إعاقة إنشاء علاقات ارتباط آمنة وقدرات التنظيم الذاتي للرضيع. ترتبط اضطرابات النوم لدى الأم خلال فترة ما بعد الولادة بنتائج سلبية في نمو الرضيع، بما في ذلك اضطرابات في أنماط النوم، وضعف النمو المعرفي، وزيادة في التفاعل العاطفي.
يتناغم الأطفال بشكل كبير مع الحالة العاطفية لأمهاتهم، وقد يؤدي التعرض لفترات طويلة لقلق الأم إلى تعطيل إقامة علاقات ارتباط آمنة ويؤثر على التنظيم العاطفي للطفل ونموه الاجتماعي. ولذلك، فإن معالجة قلق ما بعد الولادة أمر ضروري ليس فقط لعافية الأم، ولكن أيضًا لتعزيز بيئة رعاية ودعم تُحفز النمو الأمثل للرضيع
قد ترغب في القيام بذلك كله، ولكنك لا تستطيع دون تكبد عواقب أو تضحيات على الأقل. إن التعوُّد على الرفض عند الضرورة أو الاستعداد لتفويض المهام يمكن أن يساعدك على إدارة قائمة مهامك وتقليل التوتر.
وهذه النقاط تمس العمل بصفة عامة. أما البعد الثالث ،فهو يخص الإنجاز الشخصي و قد تم إعادة تسميته ليصبح الفعالية المهنية " ، و تتضمن التقييم الشخصي لمدى الفاعلية الذاتية ،وعدم الإنجاز ،وإنخفاض الإنتاجية و تراجع الكفاءة. "
فقد لاحظ عليهم ظهور أعراض بدنية مميزة مصاحبة لهذا التغير مثل : الإنهاك، والإرهاق، و استمرار نزلات البرد، والصداع ، والاضطرابات المعوية والهضمية، والأرق.
من ثم يصبح ممارسي المهنة عاجزين عن الوصول لمرحلة الارتباط بمهنتهم. ومع مرور الوقت ، تتحول تصرفاتهم إلى السلبية مع مرضاهم. وفي نهاية الأمر، يفسرون تجاربهم الوجدانية بالفاشلة، ويتساءلون عن مدى قدرتهم على العمل الاحتراق النفسي للأم في هذا القطاع ويقللون من قيمة كفاءتهم.