The Greatest Guide To المرأة نصف المجتمع
The Greatest Guide To المرأة نصف المجتمع
Blog Article
فالمرأة تشارك الرجل في التكاليف المنوطة بكل واحد منهما، إلاَّ أنه قد خفف عنها الشرع فأعفاها من بعض التكاليف التي يكلف بها الرجل مراعاة لخلقتها، وقدراتها، فلم يفرض عليها الجهاد ولا الكسب للنفقة على الزوج والأولاد.. إلى غير ذلك مما اختص به الرجال.
• التأكيد على خطورة كتمان العلم وتأخير بيانه عن وقت الحاجة، خاصة عندما تمس المبادئ والأخلاق والحقوق، وأشد من ذلك خطراً، تبرير قرارات وتوجهات تغيير القيم الاجتماعية الشرعية، رغبة، أو رهبة، أو بمصلحة موهومة، مخالفة للنصوص والقواعد الشرعية.
• التعليم حق من حقوق الإنسان الأساسية لتحقيق التقدم الاقتصادي ولتقويم سلوكه في مختلف ميادين الحياة العلمية والاجتماعية وهو من حق كل فرد ذكر كان أو أنثى فالتعليم ومحو الأمية حق أقرته كل الدول دون النظر إلى الجنس أو العمر أو مكان الإقامة.
ترشيح د. خالد الجريسي لانتخابات الغرفة التجارية محمد بن سالم بن علي جابر
• ضرورة فسح المجال لتجديد النظر في قضايا المرأة التي لم يرد فيها نصوص قطعيّة، والابتعاد عن القطع فيما لم يقطع فيه الشرع، كما يجب الالتزام بمبدأ احترام الرأي الآخر، وعدم مصادرته، والإنكار على المخالفين في المسائل المختلف فيها من قضايا المرأة.
في رأينا، لا يمكن أن يكون الدستور ديمقراطيا إلا إذا واجه قضايا المرأة
يكفي ان المرأة نصف المجتمع، بل قد تزيد، فنحن عندما نتحدث عن حقوق و واجبات المرأة فإننا نتحدث عن حقوق و واجبات نصف المجتمع، و إن لم يؤمن أحدنا بحقوق و واجبات للمرأة أو لم ير لها أثرا فمن الذي يعمل و من الذي يملك حقوقا و واجبات إذن؟
وعلينا، أن نذكر دائماً الدور الذي أدته المرأة عبر التاريخ الطويل. وبعيداً عن قصص التاريخ التي عرفناها عن المرأة، سواء كانت أماً أو زوجةً أو جنديةً أو حتى حاكمة، لا بد أن تحظى المرأة بقليل من الضوء، نسلّطه عبر كلماتٍ تحكي للعالم جزءاً من حياتها.
شبكة الألوكة تشارك في فعاليات اليوم العالمي للغة ... خاص شبكة الألوكة
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي نور الإمارات وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
• يجب علي السادة العلماء والمفكّرين بالاجتهاد المتجدد الملتزم بأصول الشرع ومقاصده في قضايا المرأة في ضوء تحديات العصر تمكينا لها من المشاركة الفاعلة في ميادين الحياة وفق تعاليم الإسلام وتوجيهاته، ولا بدّ من دراسة قضايا المرأة في العالم الإسلاميّ ضمن إطار المشكلة الحضارية التي تتحدى الفكر الإسلامي المعاصر، وذلك بغية صياغة إستيرايجيّة عمل متكاملة لآفاق مشاركة المرأة الفاعلة في مجالات الحياة المختلفة.
كل الأقسام
وتحقيقا لهذا، فإنّ للمرأة المسلمة المؤهّلة الحقّ الكامل في المشاركة الفاعلة في جميع الأنشطة السياسيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة والفكريّة والثقافيّة.
وهذه وصيتي للجميع بتقوى الله، ثم بضرورة أن ندور مع الكتاب حيث دار، وأن نتّبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم المختار.